إنطوى العام الدراسي بتحدياته وإنجازاته ..فشكرا على جزيل العطاء وقمة الظهور، ورقي البدايات ، وأعماق المعارف..
شكرا للعطاء في عطائها
شكرا للظاهرة في بروزها
شكرا لبن حم في تميزها
شكرا للوقن في مثابرتها
شكرا للبادية في إنجازها
شكرا للقوع في تقدمها
شكرا للدانات في سموها
شكرا للسعادة في سعادتها
شكرا لنعمة في علمها
شكرا لروضة القوع في سخائها
شكرا البروج في نجاعة سياسياتها
شكرا لبوكرية في تطورها
شكرا لكم على جزيل المكتسبات وخالص الهبات وغمار التحديات
شكرا على كل تواصل فعال ، وإتصال أتبع بإنجاز في الحال ، وفضل ..بل أفضال
فقد استطعنا أن نصل إلى هذه المحطة بتخطيط مثابر وشد على النواجز بارتجال ..
شكرا على سهركم ، شكرا على مثابرتكم، شكرا على تفانيكم، شكرا على إدارتكم للضغوط واصراركم على النجاح الذي تحقق بتأمين أبناء هذا الوطن وتخريج أفواج لهذا الوطن متسلحين بالمعارف والإرادة ومؤمنين بأهمية الصفاء النفسي والسعادة ،وأن نشد الهمم للوصول إلى مرام القمم.
شكرا أساتذتي الإداريين والإداريات و المعلمين والمعلمات
شكرا أبنائي الطلبة والطالبات
شكرا أخوتي وأخواتي الأباء والأمهات
شكرا على أننا جميعا عملنا لأجل الجميع على نجاح طلابنا وعلى توفق أبنائنا وعلى دعم أجيالنا
سعيد بأنا معكم عملنا فأخطأنا تارة؛ وأصبنا تارات أخرى..وأنجزنا فكان النصر حليفنا جميعا بأن نفذنا توصية قيادتنا الرشيدة بالاستمرارية رغم كل التحديات والظروف.. وطوعنا الوسائل التقنية الموجودة، بجهود مستمرة مرصودة ،وخطط مصححة معهودة حتى وصلنا إلى هذه المحطة التي لن تكون النهائية بل ماهي إلا محطة استراحة نلتقط بها الأنفاس فيها لنواصل المسير بنفس أبية ، وروح للعطاء سخية ، لدولة الإعجاز التي تستحق منا كل إنجاز ما استطعنا لذلك سبيلا.
علي بن محيل