سَارِعِي لِلْمَجْدِ وَالْعَلْيَا
مَجِّدِي لِخَالِقِ السَّمَاء
وَارْفَعِ الخَفَّاقَ أَخْضَرْ
يَحْمِلُ النُّورَ الْمُسَطَّرْ
رَدّدِي الله أكْبَر
يَا مَوْطِنِي
مَوْطِنِي عِشْتَ فَخْرَ الْمسلِمِين
عَاشَ الْمَلِكْ: لِلْعَلَمْ وَالْوَطَنْ
بهذه الكلمات التي بدأ رتمها يتشكل منذ عام ١٩٤٥م مع زيارة الملك خالد بن عبدالعزيز للقاهرة حتى سلمت لخليفته الملك فهد بن عبدالعزيز رحمهما الله ؛ ليجيزها وتصبح أيقونة الوطنية ، وقيمة إنسانية ؛ ترفع قدر الأمان ، وتوجه المواطن بامتنان، إلى الإيمان بالواحد المنان ، بنور يؤمن به كل مسلم، وعقيدة وجدانية تشكل جغرافية المملكة العربية السعودية ؛ التي وجدت لنصرة قضايا المسلمين، واستقبالهم ضيوفا على أرض كرم ودين، بفضل من الملوك الميامين ؛ الذين تعاقبوا على العمل به في كل وقت وحين.
عَاشَ الْمَلِكْ: لِلْعَلَمْ وَالْوَطَنْ