لحظة توقف الزلزال، خرجت مسرعاً من غرفتي إلى غرفة والديَّ، أبي كان لازال نائماً، وأمي خمّنتُ أنها استيقظت في الثواني الأخيرة للزلزال حين سألتني: "كأنو في رعد قوي برا؟ لأن تختي هزّ شوي!"لماذا لم أترك والديّ وأغادر المنزل لحظة توقف الزلزال؟ لأنني أريد أن أنجو