يشعر بعض أبناء جيل الألفية الميلينيالز (مواليد الثمانينيات حتى ١٩٩٦) أنهم الأقل حظا لما يحدث من تداعيات سببتها أزمة فيروس كورونا على سوق العمل. ووقع معظمهم بين حيرة التمسك بوظائفهم حتى العبور من الأزمة، أو المجازفة ببدء مشاريعهم الخاصة. فما هو القرار الصحيح؟ وهل هناك حلول أخرى بخلاف المشاريع؟ يجيب عن هذه التساؤلات الدكتور محمد حمزة الحسيني الخبير الاقتصادي عبر بودكاست دقائق من تقديم مها الريس
لمتابعة دقائق نت | Daqaeq net:
الموقع الإلكتروني - تويتر - فيسبوك - إنستجرام - يوتيوب - تيك توك