من نوبات الهلع إلى الماراثون… كيف أنقذ الجري حياتي؟ مع روينا الجهني ورغد موصلي
09 November 2025

من نوبات الهلع إلى الماراثون… كيف أنقذ الجري حياتي؟ مع روينا الجهني ورغد موصلي

بودكاست براح

About

كيف توازن الأم العاملة بين وظيفتها بدوام كامل، ورعايتها لبناتها وبيتها، والتزامها برياضة تتطلب جهدًا كبيرًا كالجري؟

في هذه الحلقة الملهمة، تشاركنا روينا الجهني رحلتها الصادقة مع "إحساس الذنب" الذي يلازم الأمهات. تروي روينا كيف دفعتها سنة صعبة مليئة بالتحديات، ونوبات الهلع، ومواجهة صريحة من ابنتها للبحث عن متنفس.

لم يكن الجري مجرد رياضة، بل كان تحريرًا للمشاعر السلبية ، لدرجة أنها كانت "تبكي وهي تجري". تتحدث روينا عن الدافع العميق وراء إضافة تمارين القوة لروتينها، متأثرة بتجربتها مع مرض والدها (رحمه الله) وخوفها من فقدان القوة الجسدية مع الزمن.

اكتشفت روينا في مجتمع الجري عائلة داعمة ، والأهم أنها أعادت اكتشاف ذاتها الحقيقية ، مدركة أن الرياضة ليست رفاهية، بل ضرورة لتكون قدوة صحية ونفسية "مبسوطة" لبناتها.

مواضيع الحلقة:

00:00:00 البداية

00:03:06 كيف أقنعت بناتي بأهمية الرياضة لي؟

00:06:17 أهمية عدم لوم الأبناء

00:09:33 الكلمة التي قالتها ابنتي وكانت نقطة تحول

00:13:25 التحرر العاطفي: لماذا أبكي وأنا أجري؟

00:17:19 حقيقة مخيفة: كيف نخسر كتلتنا العضلية بعد سن الـ 30؟

00:20:15 جدولي الأسبوعي: الموازنة بين تمارين القوة والجري

00:24:58 خرافة "الحديد يخلي جسمك زي الرجال"

00:28:04 ردة فعل زوجي.. وهل ينافسني في الجري؟

00:30:48 وقود الجري الطويل: أهمية التمر والموز والترطيب

00:36:29 هل يجب أن أكون بوزن معين عشان أبدأ جري؟

00:39:51 أزمة الهوية: سألت نفسي "أنا مين؟" وما عرفت أجاوب

00:43:43 "مشروع ولد وفشل": كيف استعدت شخصيتي الحقيقية؟

00:48:38 هل الأمومة توقف التطور؟

00:51:20 التربية بالقدوة: بناتي يراقبون التزامي

00:55:03 كيف ساعدني الجري في تقليل نوبات الهلع؟

01:01:21 بدأت العلاج النفسي خوفاً من نقل العُقد لبناتي