الحكايات التي يكتبها المرض مختلفة فيها الصدمة والحزن والانتظار، لكن مهما كانت النتيجة ثمّة أمل يعود ويفتح صفحة جديدة في نفوس من تعافوا ومن تابعوا ومن عالجوا.. وحتى من فقدوا،،،