ابن التلميذ كان أديباً، وشاعراً، وطبيباً، عارفاً بالفارسيَّة، واليونانيَّة، والسريانيَّة، متبحراً في اللغة العربيَّة، وكان والده (أبو العلاء) طبيباً مشهوراً..