[28] فإِذا كانَ العُشبُ في الحَقْلِ، وهو يُوجَدُ اليَومَ ويُطرَحُ غَدًا في التَّنُّور، يُلبِسُه اللهُ هٰكذا، فما أَحْراكُم بِأَن يُلبِسَكم يا قَليلي الإِيمان؟
[29] فَلا تَطلُبوا أَنتُم ما تَأكُلُونَ أَو ما تَشرَبونَ ولا تَكونوا في قَلَق،
[52] فيَكونُ بَعدَ اليَومِ خَمسَةٌ في بَيتٍ واحِدٍ مُنقَسمين، ثَلاثَةٌ مِنهُم على ٱثنَينِ وٱثنانِ على ثَلاثَة:
[53] سيَنقَسِمُ النَّاسُ فيَكونُ الأَبُ على ٱبنِهِ والِٱبنُ على أَبيه، والأُمُّ على بِنتِها والبِنتُ على أُمِّها، والحَماةُ على كَنَّتِها والكَنَّةُ على حَماتِها».