[5] إِنَّما تَرَكتُكَ في كَريت لِتُتِمَّ فيها تَنْظيمَ ما بَقِيَ مِنَ الأُمور وتُقيمَ شُيوخًا في كُلِّ بَلدَةٍ كَما أَوصَيتُكَ،
[6] تُقيمُ مَن لم يَنَلْه لَوم، زَوجَ ٱمرأَةٍ واحِدة، وأَولادُه مُؤمِنونَ لا يُتَّهَمونَ بِالفُجورِ ولا عاصون.
[7] إِنَّ الأُسقُفَ، وهو وَكيلُ الله، يَجِبُ أَن يَكونَ بَريئًا مِنَ اللَّوم، غَيرَ مُعجَبٍ بِنَفْسِه ولا غَضوبًا ولا مُدمِنًا لِلخَمْرِ ولا عَنيفًا ولا حَريصًا على المَكاسِبِ الخَسيسة،