< سفر المزامير 76

Listen to this chapter • 1 min
[1] لإمامِ الغِناء. على ذَواتِ الأَوتار. مزمور. لِآساف. نشيد.
[2] أَللهُ مَعْروفٌ في يَهوذا، وٱسمُه عَظيمٌ في إِسْرائيل،
[3] وفي شَليمَ خَيمَتُه، وفي صِهْيونَ مَقَرُّه.
[4] هُناكَ كَسَّرَ بَريقَ الأَقْواس، والتُّرسَ والسَّيفَ والقِتال.
[5] إِنَّكَ نَيِّرٌ وقَدير، مِن جِبالِ الغَنيمة.
[6] سُلِبَ أَقوِياءُ القُلوب، ناموا نَومَهم، وكُلُّ رِجالِ البَأسِ خانَتهم سَواعِدُهم.
[7] مِنِ ٱنتِهارِكَ يا إِلٰهَ يَعْقوب، جَمَدَتِ المَركَباتُ والخُيول.
[8] أَنتَ رَهيبٌ، فمَن يَقِف أَمامَ وَجهِكَ عِندَ غَضَبِكَ؟
[9] مِنَ السَّماءِ أَسَمعتَ حُكمًا، فخافَتِ الأَرضُ وسَكَنَت.
[10] عِندَما قامَ اللهُ لِلقَضاء، لِيُخَلِّصَ وُضَعاءَ الأَرضِ جَميعًا.
[11] غَضَبُ الإِنسانِ يَحمَدُكَ، والنَّاجونَ مِنَ الغَضَبِ تَتَمَنطَقُ بِهِم.
[12] أُنذُروا وأَوفوا لِلرَّبِّ إِلٰهِكم، وكُلُّ الَّذينَ حَولَه حَمَلوا لِلرَّهيبِ هَدايا.
[13] هو يَقطَعُ أَنْفاسَ الرُّؤَساء، وهو الرَّهيبُ عِندَ مُلوكِ الأَرض.