< سفر المزامير 60

Listen to this chapter • 1 min
[1] لإمامِ الغِناء. على لَحْن «سَوسَنُ الشَّهادة». بِصَوتٍ خافِت. لِداود. للتعليم.
[2] عِندَما حارَبَ أَرامَ النَّهرَين وأَرامَ صوبة، فرَجَعَ يوآبُ وضَرَبَ أدومَ في وادي المِلْح، وكانوا ٱثنَي عَشَرَ أَلْفًا.
[3] أَللَّهُمَّ نَبَذتَنا وكَسَرتَنا، وغَضِبتَ، ولٰكِن عُدْ إِلَينا.
[4] زَلزَلتَ الأَرضَ وصَدَّعتَها. إِنَّها مُتَزَعزِعَةٌ فَداوِ صُدوعَها.
[5] أَرَيتَ شَعبَكَ الشَّدائِد، وسَقَيتَنا خَمرَ التَّرَنُّح.
[6] أَعطَيتَ مُتَّقيكَ رايةً، لِيَهرُبوا مِن وَجهِ الأَقْواس.
[7] لِكَي يَخلُصَ أَحِبُّاؤُكَ، خَلِّص بِيَمينِكَ وٱستَجِبْ لَنا.
[8] أَللهُ تَكَلَّمَ في قُدسِه: فأَبتَهِجُ وأُقَسِّمُ شَكيم، وأَقيسُ وادِيَ سُكُّوت.
[9] لي جِلْعادُ ولي مَنَسَّى، وأَفْرائيمُ خُوذَةُ رأسي، ويَهوذا صَولَجانُ مُلْكي.
[10] موآبُ وِعاءٌ أَغتَسِلُ فيه، على أَدومَ أُلْقي نَعْلي. على فَلِسطينَ هُتافُ ٱنتِصاري.
[11] إِلى المَدينةِ الحَصينةِ مَن يَقودُني، وإِلى أَدومَ مَن يَهْديني،
[12] إِلاَّ أَنتَ يا أَللهُ الَّذي نَبَذتَنا، ولم تَخرُجْ يا أَللهُ وجُيوشَنا؟
[13] هَبْ لَنا نُصرَةً على المُضايِق، فالخَلاصُ مِنَ الإِنسانِ عَدَم.
[14] بِبَأسٍ نَعمَلُ بِعَونِ الله، وهو يَدوسُ مُضايِقينا.