< سفر المزامير 118

Listen to this chapter • 2 min
[1] إِحمَدوا الرَّبَّ لأَنَّه صالِح، لأَنَّ لِلأَبَدِ رَحمَتَه.
[2] لِيقُلْ بَيتُ إِسْرائيل: إِنَّ لِلأَبَدِ رَحمَتَه.
[3] لِيَقُلْ بَيتُ هارون: إِنَّ لِلأَبَدِ رَحمَتَه.
[4] لِيَقُلِ المُتَّقونَ لِلرَّبّ: إِنَّ لِلأَبَدِ رَحمَتَه.
[5] في الضِّيقِ دَعوتُ الرَّبَّ، فٱستَجابَ الرَّبُّ لي وفي الرُّحْبِ أَقامَني.
[6] الرَّبُّ معي فلا أَخاف، وماذا يَصنَعُ بِيَ البَشَر؟
[7] الرَّبُّ معي بَينَ ناصِرِيَّ، فأَرى خَيبَةَ مُبغِضِيَّ.
[8] الِٱعتِصامُ بِالرَّبِّ، خَيرٌ مِنَ الِٱتِّكالِ على البَشَر.
[9] الِٱعتِصامُ بِالرَّبِّ، خَيرٌ مِنَ الِٱتِّكالِ على العُظَماء.
[10] أَحاطَت بي جَميعُ الأُمَم، بِٱسمِ الرَّبِّ أُقَطِّعُها.
[11] أَحاطَت بي ثُمَّ أَحاطَت بي، بٱسمِ الرَّبِّ أُقَطِّعُها.
[12] أَحاطَت بي كالنَّحْلِ، وٱنطَفَأت كنارِ الشَّوك. بِٱسمِ الرَّبِّ أُقَطِّعُها.
[13] دَفَعَتني دَفَعَتني لِكَي أَسقُط، لٰكِنَّ الرَّبَّ نَصَرَني.
[14] الرَّبُّ قُوَّتي ونَشيدي، لقد كانَ لي خَلاصًا.
[15] صَوتُ تَهْليلٍ وخَلاص، في خِيامِ الأَبْرار. يَمينُ الرَّبِّ بِبَأسٍ عَمِلَت.
[16] يَمينُ الرَّبِّ ٱرتَفَعَت، يَمينُ الرَّبِّ بِبَأسٍ عَمِلَت.
[17] لا أَموتُ بل أَحْيا، وبِأَعْمالِ الرَّبِّ أُحَدِّث.
[18] أَدَّبَني الرَّبُّ تأديبًا، لٰكِنَّه إِلى المَوتِ لم يُسلِمْني.
[19] إِفتَحوا لي أَبوابَ البِرّ، فأَدخُلَ وأَحمَدَ الرَّبّ.
[20] هٰذا بابُ الرَّبِّ، فيه يَدخُلُ الأَبْرار.
[21] أَحمَدُكَ لأَنَّكَ أَحبَبتَني، وخَلاصًا كُنتَ لي.
[22] الحَجَرُ الَّذي رَذَلَه البَنَّاؤُون، قد صارَ رأسَ الزَّاوِيَة.
[23] مِن عِندِ الرَّبِّ كانَ ذٰلك، وهو عَجَبٌ في أَعيُنِنا.
[24] هٰذا هو اليَومُ الَّذي صَنَعَه الرَّبُّ، فلْنَبتَهِجْ ونَفرَحْ فيه.
[25] إِمنَحِ الخَلاصَ يا رَبُّ ٱمنَحْ، إِمنحِ النَّصرَ يا رَبُّ ٱمنَحْ.
[26] تَبارَكَ الآتي بٱسمِ الرَّبِّ، نُبارِكُكم مِن بَيتِ الرَّبِّ.
[27] الرَّبُّ هو اللهُ وقد أَنارَنا. فرُصُّوا المَواكِبَ والأَغْصانُ في أَيديكم، حتَّى قُرونِ المَذبَح.
[28] أَنتَ إِلٰهي فأَحمَدُكَ، أَللَّهُمَّ إِنِّي أُعَظِّمُكَ.
[29] إِحمَدوا الرَّبَّ لأَنَّه صالِح، لأَنَّ لِلأَبَدِ رَحمَتَه.