[1] ولَمَّا سَمِعَ سَنبَلَّطُ وطوبِيَّا وجاشَمُ العَرَبِيُّ وسائِرُ أَعْدائِنا بِأَنِّي قد أَعَدتُ بِناءَ السُّور، ولم تَبْقَ فيه ثُلمَة، مع أَنِّي لم أَكُنْ وَقتَئِذٍ قد رَكَّبتُ المَصاريعَ في الأَبْواب،
[2] أَرسَلَ إِلَيَّ سَنبَلَّطُ وجاشَمُ يَقولان: «هَلُمَّ نَتَلاقَى مَعًا في كَفيرين، في سَهلِ أُونو»، وقَد أَضمَرا لِيَ السُّوء.