[7] أَيَرْضى الرَّبُّ بِأُلوفِ الكِباش، ورِبْواتِ أَنْهارِ الزَّيت؟ أَأَبذُلُ بِكْري عن مَعصِيَتي، وثَمرَةَ بَطْني عن خَطيئَةِ نَفْسي؟
[8] قد بَيَّنَ لَكَ أَيُّها الإِنسانُ ما هو صالِح، وما يَطلُبُ مِنكَ الرَّبّ. إِنَّما هو أَن تُجرِيَ الحُكْمَ وتُحِبَّ الرَّحمَة، وتَسيرَ بِتَواضُعٍ مع إِلٰهِكَ.