[15] فالآن، فَكِّروا فيما كانَ مِن هٰذا اليَومِ فما بَعدَه، قَبلَ أَن يُوضَعَ حَجَرٌ على حَجَرٍ في هَيكَلِ الرَّبّ. ماذا كُنتُم علَيه؟
[16] كانَ الواحِدُ يأتي إِلى كَومَةِ عِشْرينَ فلا يَكونُ فيها إِلاَّ عَشَرَة، أَو يأتي إِلى المِعصَرَةِ لِيَغرِفَ مِنها خَمْسينَ فلا يَكونُ فيها إِلاَّ عِشْرون.