[12] والرَّئيسُ الَّذي في وَسْطِهم يَحمِلُ على كَتِفِه في الظَّلامِ ويَخرُج، ويُنقَبُ الحائِطُ لِلإخْراجِ مِنه، وهو يُغَطِّي وَجهَه، لأَنَّه لا يَرى الأَرضَ بِعَينَيه.
[13] وأَبسُطُ شَبَكَتي علَيه فيُؤخَذُ في أُحْبولَتي، وآتي بِه إِلى بابِل، إِلى أَرضِ الكَلْدانِيِّينَ ولا يَراها ويَموتُ هُناكَ.