[5] وقالَ يوآشُ لِلكَهَنَة: «كُلُّ فِضَّةِ الأَقْداسِ، الَّتي يُؤْتَى بِها إِلى بَيتِ الرَّبّ، والفِضَّةُ النَّقدِيَّةُ الَّتي يُؤَدِّيها كُلُّ واحِدٍ بِحَسَبِ التَّقْييم، وكُلُّ الفِضَّةِ الَّتي تَحمِلُ كُلَّ إِنْسانٍ نَفْسُه على التَّبَرُّعِ بِها إِلى بَيتِ الرَّبّ،